قالها الأستاذ حسن سامي يوسف ذات مرة بكل ما في روحه الطيبة من فخر: “لن أكتب للتلفزيون يوماً شيئاً لا يشبهنا، حتى لو أصبحت عاطلاً عن العمل” واليوم رحل عنا وعن التلفزيون الذي أغناه بأعمال تشبهنا، حكى قصصنا وولج إلى عالمنا بقلمه روى حكايات عشناها وأحببناها بكل تفاصيلها، حارب الحياة …
أرنوفسكي دافنشي السينما
يقسم أغلب نقاد عالم الفن السابع السينما إلى نوعين لا ثالث لهما, سينما تجارية تلك التي تصنع لكسب المال وتحقيق الإيرادات بوجود أبطال وسيمي الطلة, والسينما ” الحقيقية ” تلك التي تخلق سحراً ما بعده سحر وتخترق أقسى القلوب تاركة بصمة يصعب أن تنسى. رغم أن هذه التقسيمات ليست دقيقة …